ترى الكلية الأكاديمية للهندسة براوده في كرميئيل، التي هي في عملية نمو متسارعة، أن إدخال التعليم العالي في مجال الهندسة والعلوم هو قيمة وطنية. نعتقد أن لكل شخص الحق في تشكيل مستقبله، وبالتالي، تمنح الكلية شباب المجتمع الإسرائيلي فرصة للنجاح ولتحقيق الهدف، مع وضع متطلبات أكاديمية عالية صارمة. هذه السياسة تضع الكلية كمرساة اجتماعية واقتصادية في الجليل. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، يطلب من المهندسين التفكير الذهني، المبادرة، الرؤية المنهجية، العمل الجماعي، التعلم الذاتي، وقبل كل شيء – الخيال، الإبداع والاحتراف.من أجل تحقيق هذا الهدف، نوفر للطلاب نظام دعم شامل يتضمن وسائل مبتكرة للدراسة، مختبرات متقدمة، موجهين شخصيين ومنح دراسية. ومن المزايا المهمة الأخرى الممنوحة للطلاب الخبرة العملية والانكشاف للصناعة، كجزء من برنامج تدريب داخلي فريد تم تطويره في الكلية.
بفضل هذه العلاقات المتبادلة مع الصناعة يحظى خريجي الكلية بالاعتراف بجودتهم وقيادتهم الهندسية، ويتم استيعابهم بنجاح من قبل الشركات الرائدة في الاقتصاد. بناءً على هذا النجاح، حصلت الكلية على جائزة اسحق رابين للجودة والتميز. هذا التميز هو نتاج طاقم أكاديمي متميز – محاضرين وباحثين – الذين يعملون على توفير تعليم هندسي متقدم يقف في طليعة التقدم العلمي.
تدرك الكلية أهمية مسؤوليتها الاجتماعية وتعزز مشاركتها في المجتمع – تبادر بالقيام بخطوات ذات قيمة تربوية علمية لجيل الشباب، وتشجيع الطلاب على المساهمة بوقتهم ومهاراتهم في المجتمع.
تقود إسرائيل الابتكار العلمي الهندسي من خلال تعزيز التميز والتفكير الأصلي والجريء. نحن في الكلية الأكاديمية للهندسة براوده نؤمن بهذه القيم ونعمل على تطبيقها في جميع الأقسام. نتيجة لذلك، اكتسبت الكلية سمعة جذبت للشباب الذين يأتون لاكتساب المعرفة في مؤسسة أكاديمية رائدة في الجليل.
البروفيسور آريه مارشاك
رئيس الكلية
الهدف
نحن مؤسسة أكاديمية للتعليم العالي في مهن الهندسة والتكنولوجيا والمجالات ذات الصلة، والغرض منها هو تعزيز –
- فرص المساواة في المجتمع الإسرائيلي من خلال التعليم والثقافة
- الإنتاجية في الصناعة الإسرائيلية بشكل عام والصناعة التقليدية بشكل خاص
الرؤية
لقب رائد في الهندسة في إسرائيل.
ملاحظة: لأسباب تتعلق بطلاقة القراءة، تمت كتابة المستند بصيغة المذكر فقط. أينما توجد إشارة في صيغة المذكر، فإنها تشير إلى كلا الجنسين.